من يرى العنوان يظن أن هناك حطأ تعبيري و أن الكلمتين سواء لذلك حرف الربط لا معنى له لكن في هذه القصة التي سأرويها هناك فرق بين الوفاء و الإخلاص.
الوفاء اخوتي و الإخلاص شيئين مختلفين تماما وهنا سنرى ذلك و نتبين الحقائق
هذه حكاية امرأة سيدة من برج بوعريريج حيث حدثت أطوار قصتنا اليوم و التي حملت عنوان حكايتي مع الزمان و أنا أسميتها الوفاء و الإخلاص.
حكاية فتاة من برج بوعريريج أحبت بإخلاص و تزوجت من حبيبها والذي شاء أن يكون ابن عمها رغم الخلافات الموجود بين العائلتين، خانها الحظ في الدراسة لم تحصل على الباكالوريا.
بعد الزواج كان زوجها محبا وفيا لدرجة انه كان يحاول دعمها و مساندتها و أقنعها لمعاودت التقدم لإمتحان الباكالورياحتى وهي متزوجة لكن يشاء الله ان لا تنالها، دخلت بعد ذلك بإيعاز من زوجها في برنامج التكوين و نالت شهادة في الخياطة، كانت العائلة فقيرة تسكن قربي أو كوخ ، هذه الزوجة كانت ميسورة الحال و الزوج موظف بسيط تقني سامي اعلام آلي ، المخلصة لترتقي بزوجها قررت بيع حلتها من ذهب للحصول على سكن مريح تساهمي وطلبت لزوجها أن يترك لها نفقة المعيشة و يوفر راتبه لبناء بيت لائق.
وهي في سن الثانية وعشرين سنة كانت تعمل وتربي بنتا هي مولودتها الأولى اذن أسرة سعيدة و متفاهمة
في سن السادسة و العشرين وهن يصيب الزوجة تدخل المشفى ، مرض خطير و غريب يصيب سكان البحر الأبيض المتوسط مرض غريب و نادر أعراضه الوهن ، عدم التحكم بالنفس، فقد قابلية الحركة،يعني افتقادها لكل الوظائف الحيوية، أصبحت بعد وقت قصير بحاجة للرعاية الخاصة، كرسي متحرك، دخول الحمام، الأكل ...........الزوج كان وفي و النتين كذلك.
الزوجة المخلصة بعد مدة خمس سنوات من المرض رأت أن زوجها يعاني و بعد تفكير معمق قررت أن تزوج زوجها، هو لم يقبل و قال لها انا أحبك ويمكنني تخصيص عاملة أو شغالة تقوم بخدمتك هذا وفاء من الزوج، هي ترفض مرضها يمنعها من توفير والقيام بأدنى الأعمال البيتية وكذا تربية أولادها ورعاية زوجها.
سارت الزوجة خاطبة و اختارت شابة مطلقة ولا تنجب الأولاد حتى تظمن بانها سترعى أولادها الشابة في سن الرابعة و العشرون مطلقة لكن كان عيبها أنها أمية.
ذهبت اليها الزوجة مع اربع بناتها لخطبتها و حكت لها ظروفها و كل ما تريده منها قالت لها خذي كل شيء خذي البيت وكل شيء فقط ربي أولادي و احفظي زوجي الذي هو زوجك كذلك
تصوروا زوجة تخطب لزوجها قمة الإخلاص
أقامت لها عرسا كبيرا وزوجتها من مالها هي
الزوج زفي لشريكة حياتهأم أولاده أصبح كل يوم يتفقد زوجته الأولى و يطلب الى الشابة الزوجة الجديدة أن ترعاها فيقول:
اتهلاي في هاذي يعني المخلصة راهي هي كل شيء عندي راهي هي الصح
الأم علمت الزوجة الشابة الأمية كيف تكتب وكيف تقرأ مقابل أنها تعتني بالأولاد فقط والتي هي بدورها محرومة من الإنجاب .
الجديدة بدأت تتغير و أصبحت تهمل تلك المخلصة وصارت تحرمها شيئا فشيء من اشياء بسيطة كانت الفتها مثل قهوة بعد الغداء وغيرها و اصبحت تصرخ في وجهها
تلك المخلصة التي خطبتها وزوجتها بعد ان كانت غير مرغوب بها مطلقة و لا تنجب الأولاد و أمية تلك التي سترتها و علمتها القراءة و الكتابة يقال: من علمني حرفا أكون له عبدا.
أما هي فقالت للمخلصة : علمتني ثلاثة شهور راني خدمتك ثلاث شهور و دوكا صايي.
صارت الزوجة الشابة تهمل تلك المريضة المحتاجة للعون الصامدة في وجه المحنة و بدأ وفاء الزوج يخبوا قليلا قليلا و اصبحت بطلتنا تحس أنها عالة على الزوج و اتصلت بأهلها تنكروا لها وقالوا: أنت بهدلتينا وزوجتي راجلك هاكي تخلصيها حليها ظرك وحدك.
أهل زوجها قالوا : لا نستطيع فعل شيء لك انت زوجته و انت اخترت له وعلى فكرة هم يحبون المخلصة هذه لكن ما بيدهم حيلة
أولادها قالوا لها نحن نكرهك انت السبب في ترك والدنا لنا انت لي جبتي ضرة
الزوجة المخلصة بعد تفكيركبير ومعمق قررت ترك البيت الخروج منه ، الخروج من المنزل الذي شيدته هي ، باعت ذهبها لأجله، سهرت الليالي لأجله على مكينة خياطة، رأته يبنى طوبة طوبة كان يكبر و معه أحلامها بالحياة السعيدة لكن ليس هذا هو البيت فقط.
بل البيت العائلة و الزوج و السعادة
قالت لضرتها : ربي يسمح نتمنالك حياة سعيدة ، حتى وهي تغادر البيت لم تحمل ضغينة
سكنت بيت أخوها خمسة سنوات، ويقوم بخدمتها هذا أخ مخلص او نقول اخلاص الأخوة ، خصص لها بيت و كان يقوم على خدمتها، مرضها يشتد وهو يتأثر بالحرارة و البرودة، في الصيف زوجها يرسل على رصيد ابنته CCP أموال و يقول لأبنته اشتري لأمك مكيف و تكاليف على حسابي و الفواتير كذلك نقول شوية وفاء .
ساعات ليس كل شيء هي الأموال وما كل شيء يقضى بالمال و ليس كل من كان في حاجتك يعني انه في حاجة مالك ممكن يريد حاجة أخرى غير المال
هذه الزوجة لم ترد ماله ارادت فقط أن يزورها أن يقول لها كيف حالك يابنة العم على الأقل ارادت أن تعرف انه كان قبلا في زمان مضى يحبها و انه ما يزال يحبها او يكن لها على الأقل بعض منه لكنه لم يفعل ظل يكلمها فقط عن طريق ابنته كأنها غريبة هي ، كأنها بعيدة، تقول في كون آخر أو أنه ظنها ماتت بمجرد مرضها و بالتالي دفنها ودفن معها ماضيه ، يعني على الأقل نحن نعرف حتى الأموات تزار في المقابر فما بالك مريض و قريب،و بالأخص حبيب من كان يوما سندا من كان فضلنا نحن على راحته على سعادته ، اخوتي ليس كل شيء مال.
الزوجة يشتد بها المرض وتسمع بانها طلقت وانتهى الأمر بعد تحريض من الضرة
الأولاد يبكون أمهم لإنهم عرفوا أن لا أمل لشفاءها البنت الكبرى توقف الدراسة الجامعية لرعاية أمها هذا اخلاص الأولاد ونعم البنت هي.
بعد مدة الأم سألوها في حوار عابر و قالوا لها
هل ندمت على تزويج زوجك
قالت لا و اذا عاد بيا الزمان كنت ازوجه مرة أخى
هل ستسامحينه على تركك
قالت انا سامحته و ساسامحه مهما فعل
قالوا وزوجته
قالت لها الله ولم اندم على تزويجها ولا على تعليمي لها و لي دارتوا راه عند ربي كل شخص عنده يجد ما فعل
هذا الإخلاص حتى في الأخير ومع الهجر لم تحمل ضغينة بل ضلت تدعوا لزوجها و لضرتها بالنجاح في الحياة مهما كان
والوفاء ما فعله الزوج وزوجته الجديدة
اذا يا اخواني الوفاء يخبوا أحيانا و يعود أحيانا أخرى، ممكن أن يكون موجود ثم يختفي، أما الإخلاص وما الإخلاص فيظل موجودا دائما و ابدا ما وجد صاحبه
قالوا امنيتك فقالت المخلصة
أن أشفى ليس لأكيد زوجي بل لأريح ابنتي لتدرس وانا اربي أولادي
اتمنى ان تقبل دعوتها ياااااااااااااااااااااارب
واوصت البنات وقالت لكل بنت وسيدة أن من تحب يجب أن تضحي وعلى الأزواج الإخلاص
كل شي في يد القدير ******************************* أصبر حتى ايجيك نصيبك
لا تتقلق الصبر مطلوب *****************************وجميع من صبروا نالوا
فهل كاين بيننا الزوجة المخلصة هذه
هل منكم من تصل لتزوج زوجها
هل بيننا ذلك الرجل
ولو كنت ذاك الرجل مذا كنت لتفعل
وأي الشخصيات تراه فعل الخير لهذه الزوجة و ايهم تراه افرب لتكونه انت
هل عرفت الإخلاص و الوفاء ليسا كلمة واحدة و حرف العطف و الربط كان في محله
هل تفضل الآن أن يخلص لك شخص ما و بالتالي يكون XXX او تفضل ان يفي لك فقط و بالتالي ويكون YYY
هام . الزوجة استجاب الله لدعائها أخيرا و هي تتماثل للشفاء تدريجيا وهي في سن السادسة و الخمسون على أمل و اتمنى ان يتم شفائها نهائيا يااااااااااااااااااااارب
الوفاء اخوتي و الإخلاص شيئين مختلفين تماما وهنا سنرى ذلك و نتبين الحقائق
هذه حكاية امرأة سيدة من برج بوعريريج حيث حدثت أطوار قصتنا اليوم و التي حملت عنوان حكايتي مع الزمان و أنا أسميتها الوفاء و الإخلاص.
حكاية فتاة من برج بوعريريج أحبت بإخلاص و تزوجت من حبيبها والذي شاء أن يكون ابن عمها رغم الخلافات الموجود بين العائلتين، خانها الحظ في الدراسة لم تحصل على الباكالوريا.
بعد الزواج كان زوجها محبا وفيا لدرجة انه كان يحاول دعمها و مساندتها و أقنعها لمعاودت التقدم لإمتحان الباكالورياحتى وهي متزوجة لكن يشاء الله ان لا تنالها، دخلت بعد ذلك بإيعاز من زوجها في برنامج التكوين و نالت شهادة في الخياطة، كانت العائلة فقيرة تسكن قربي أو كوخ ، هذه الزوجة كانت ميسورة الحال و الزوج موظف بسيط تقني سامي اعلام آلي ، المخلصة لترتقي بزوجها قررت بيع حلتها من ذهب للحصول على سكن مريح تساهمي وطلبت لزوجها أن يترك لها نفقة المعيشة و يوفر راتبه لبناء بيت لائق.
وهي في سن الثانية وعشرين سنة كانت تعمل وتربي بنتا هي مولودتها الأولى اذن أسرة سعيدة و متفاهمة
في سن السادسة و العشرين وهن يصيب الزوجة تدخل المشفى ، مرض خطير و غريب يصيب سكان البحر الأبيض المتوسط مرض غريب و نادر أعراضه الوهن ، عدم التحكم بالنفس، فقد قابلية الحركة،يعني افتقادها لكل الوظائف الحيوية، أصبحت بعد وقت قصير بحاجة للرعاية الخاصة، كرسي متحرك، دخول الحمام، الأكل ...........الزوج كان وفي و النتين كذلك.
الزوجة المخلصة بعد مدة خمس سنوات من المرض رأت أن زوجها يعاني و بعد تفكير معمق قررت أن تزوج زوجها، هو لم يقبل و قال لها انا أحبك ويمكنني تخصيص عاملة أو شغالة تقوم بخدمتك هذا وفاء من الزوج، هي ترفض مرضها يمنعها من توفير والقيام بأدنى الأعمال البيتية وكذا تربية أولادها ورعاية زوجها.
سارت الزوجة خاطبة و اختارت شابة مطلقة ولا تنجب الأولاد حتى تظمن بانها سترعى أولادها الشابة في سن الرابعة و العشرون مطلقة لكن كان عيبها أنها أمية.
ذهبت اليها الزوجة مع اربع بناتها لخطبتها و حكت لها ظروفها و كل ما تريده منها قالت لها خذي كل شيء خذي البيت وكل شيء فقط ربي أولادي و احفظي زوجي الذي هو زوجك كذلك
تصوروا زوجة تخطب لزوجها قمة الإخلاص
أقامت لها عرسا كبيرا وزوجتها من مالها هي
الزوج زفي لشريكة حياتهأم أولاده أصبح كل يوم يتفقد زوجته الأولى و يطلب الى الشابة الزوجة الجديدة أن ترعاها فيقول:
اتهلاي في هاذي يعني المخلصة راهي هي كل شيء عندي راهي هي الصح
الأم علمت الزوجة الشابة الأمية كيف تكتب وكيف تقرأ مقابل أنها تعتني بالأولاد فقط والتي هي بدورها محرومة من الإنجاب .
الجديدة بدأت تتغير و أصبحت تهمل تلك المخلصة وصارت تحرمها شيئا فشيء من اشياء بسيطة كانت الفتها مثل قهوة بعد الغداء وغيرها و اصبحت تصرخ في وجهها
تلك المخلصة التي خطبتها وزوجتها بعد ان كانت غير مرغوب بها مطلقة و لا تنجب الأولاد و أمية تلك التي سترتها و علمتها القراءة و الكتابة يقال: من علمني حرفا أكون له عبدا.
أما هي فقالت للمخلصة : علمتني ثلاثة شهور راني خدمتك ثلاث شهور و دوكا صايي.
صارت الزوجة الشابة تهمل تلك المريضة المحتاجة للعون الصامدة في وجه المحنة و بدأ وفاء الزوج يخبوا قليلا قليلا و اصبحت بطلتنا تحس أنها عالة على الزوج و اتصلت بأهلها تنكروا لها وقالوا: أنت بهدلتينا وزوجتي راجلك هاكي تخلصيها حليها ظرك وحدك.
أهل زوجها قالوا : لا نستطيع فعل شيء لك انت زوجته و انت اخترت له وعلى فكرة هم يحبون المخلصة هذه لكن ما بيدهم حيلة
أولادها قالوا لها نحن نكرهك انت السبب في ترك والدنا لنا انت لي جبتي ضرة
الزوجة المخلصة بعد تفكيركبير ومعمق قررت ترك البيت الخروج منه ، الخروج من المنزل الذي شيدته هي ، باعت ذهبها لأجله، سهرت الليالي لأجله على مكينة خياطة، رأته يبنى طوبة طوبة كان يكبر و معه أحلامها بالحياة السعيدة لكن ليس هذا هو البيت فقط.
بل البيت العائلة و الزوج و السعادة
قالت لضرتها : ربي يسمح نتمنالك حياة سعيدة ، حتى وهي تغادر البيت لم تحمل ضغينة
سكنت بيت أخوها خمسة سنوات، ويقوم بخدمتها هذا أخ مخلص او نقول اخلاص الأخوة ، خصص لها بيت و كان يقوم على خدمتها، مرضها يشتد وهو يتأثر بالحرارة و البرودة، في الصيف زوجها يرسل على رصيد ابنته CCP أموال و يقول لأبنته اشتري لأمك مكيف و تكاليف على حسابي و الفواتير كذلك نقول شوية وفاء .
ساعات ليس كل شيء هي الأموال وما كل شيء يقضى بالمال و ليس كل من كان في حاجتك يعني انه في حاجة مالك ممكن يريد حاجة أخرى غير المال
هذه الزوجة لم ترد ماله ارادت فقط أن يزورها أن يقول لها كيف حالك يابنة العم على الأقل ارادت أن تعرف انه كان قبلا في زمان مضى يحبها و انه ما يزال يحبها او يكن لها على الأقل بعض منه لكنه لم يفعل ظل يكلمها فقط عن طريق ابنته كأنها غريبة هي ، كأنها بعيدة، تقول في كون آخر أو أنه ظنها ماتت بمجرد مرضها و بالتالي دفنها ودفن معها ماضيه ، يعني على الأقل نحن نعرف حتى الأموات تزار في المقابر فما بالك مريض و قريب،و بالأخص حبيب من كان يوما سندا من كان فضلنا نحن على راحته على سعادته ، اخوتي ليس كل شيء مال.
الزوجة يشتد بها المرض وتسمع بانها طلقت وانتهى الأمر بعد تحريض من الضرة
الأولاد يبكون أمهم لإنهم عرفوا أن لا أمل لشفاءها البنت الكبرى توقف الدراسة الجامعية لرعاية أمها هذا اخلاص الأولاد ونعم البنت هي.
بعد مدة الأم سألوها في حوار عابر و قالوا لها
هل ندمت على تزويج زوجك
قالت لا و اذا عاد بيا الزمان كنت ازوجه مرة أخى
هل ستسامحينه على تركك
قالت انا سامحته و ساسامحه مهما فعل
قالوا وزوجته
قالت لها الله ولم اندم على تزويجها ولا على تعليمي لها و لي دارتوا راه عند ربي كل شخص عنده يجد ما فعل
هذا الإخلاص حتى في الأخير ومع الهجر لم تحمل ضغينة بل ضلت تدعوا لزوجها و لضرتها بالنجاح في الحياة مهما كان
والوفاء ما فعله الزوج وزوجته الجديدة
اذا يا اخواني الوفاء يخبوا أحيانا و يعود أحيانا أخرى، ممكن أن يكون موجود ثم يختفي، أما الإخلاص وما الإخلاص فيظل موجودا دائما و ابدا ما وجد صاحبه
قالوا امنيتك فقالت المخلصة
أن أشفى ليس لأكيد زوجي بل لأريح ابنتي لتدرس وانا اربي أولادي
اتمنى ان تقبل دعوتها ياااااااااااااااااااااارب
واوصت البنات وقالت لكل بنت وسيدة أن من تحب يجب أن تضحي وعلى الأزواج الإخلاص
كل شي في يد القدير ******************************* أصبر حتى ايجيك نصيبك
لا تتقلق الصبر مطلوب *****************************وجميع من صبروا نالوا
فهل كاين بيننا الزوجة المخلصة هذه
هل منكم من تصل لتزوج زوجها
هل بيننا ذلك الرجل
ولو كنت ذاك الرجل مذا كنت لتفعل
وأي الشخصيات تراه فعل الخير لهذه الزوجة و ايهم تراه افرب لتكونه انت
هل عرفت الإخلاص و الوفاء ليسا كلمة واحدة و حرف العطف و الربط كان في محله
هل تفضل الآن أن يخلص لك شخص ما و بالتالي يكون XXX او تفضل ان يفي لك فقط و بالتالي ويكون YYY
هام . الزوجة استجاب الله لدعائها أخيرا و هي تتماثل للشفاء تدريجيا وهي في سن السادسة و الخمسون على أمل و اتمنى ان يتم شفائها نهائيا يااااااااااااااااااااارب
08.03.12 3:09 من طرف nour2000
» فيلا من طابقين
31.10.11 14:16 من طرف mekhalfia
» مالي أنا بقلم مخالفية
18.10.11 8:29 من طرف mekhalfia
» للأني احبك
17.10.11 12:28 من طرف mekhalfia
» دعاء حين الكلام
11.10.11 11:57 من طرف mekhalfia
» مبــــــــــــــــــــروك زواجك
15.09.11 14:15 من طرف mekhalfia
» نبض المشاعر
14.09.11 3:33 من طرف mekhalfia
» الا رسول الله
05.09.11 2:25 من طرف mekhalfia
» بمناسبة عيد المرأة
05.09.11 2:24 من طرف mekhalfia
» هكذا اريدك
02.09.11 7:01 من طرف assia salmi
» الوفاء و الإخلاص
02.09.11 6:56 من طرف assia salmi
» ما هي أجمل لحظات عمرك؟؟
23.08.11 10:25 من طرف نبيلة1307
» رمضان أقبل
07.08.11 7:44 من طرف mekhalfia
» رمضان في مدينتي
01.08.11 5:11 من طرف mekhalfia
» قصية اليتيم حنان و ابو الفوارس
24.07.11 4:49 من طرف mekhalfia
» فضل لا اله الا الله
18.07.11 12:31 من طرف نبيلة1307
» قصة يتيم مشهد الغابة
19.06.11 9:23 من طرف mekhalfia
» ولا تنصحوني او تمنعوني لأني
18.06.11 17:12 من طرف mekhalfia
» je l'aime mais
16.06.11 15:32 من طرف mekhalfia
» شاركنا بدعائك
11.06.11 3:59 من طرف assia salmi
» أيـــــــــــــ أنت ــــــــــــــــن ؟
05.06.11 2:33 من طرف mekhalfia
» اليتيم بداية القصة
19.05.11 6:10 من طرف mekhalfia
» الجزائر و الثورات الشعبية
10.05.11 4:53 من طرف mekhalfia
» دعاء من القلب
03.05.11 9:05 من طرف nadjahfaiza
» بين الهندسة و الأحلاااااااااام
03.05.11 1:28 من طرف mekhalfia
» بيت مفتوح و عالي الإضاءة
02.05.11 13:02 من طرف راقية
» زائرنا الكريم
02.05.11 10:53 من طرف mohamed ghan
» غــــــــــــــانو بينكم
02.05.11 10:48 من طرف mohamed ghan
» أهلا و مرحبا بكم في بيتكم الأمين
28.04.11 5:00 من طرف mekhalfia
» Mir Yam yam yam
28.04.11 1:26 من طرف راقية